ظهيراً للمجرمين، عبارة تستخدم في العادة لوصف أي دعم أو مساعدة يتم تقديمها للأشخاص الذين ارتكبوا جرائم. وهذا الدعم يمكن أن يأتي من قبل الأفراد أو المؤسسات أو الحكومات، وقد يشمل ذلك الإيواء أو التمويل أو حتى الدعم النفسي.
ولكن، على الرغم من أن هذا الدعم يمكن أن يبدو كإنساني وإنساني، إلا أنه يؤدي في النهاية إلى تشجيع المجرمين على ارتكاب المزيد من الجرائم، وبالتالي يؤدي إلى زيادة معدلات الجريمة في المجتمع.
ولذلك، يجب على المجتمع بشكل عام والحكومات بشكل خاص أن يعملوا على تقليل هذا الدعم للمجرمين وتشديد العقوبات عليهم، فقط بذلك يمكن تحقيق العدالة وضمان سلامة المجتمع.
وفي هذا الصدد، يجب أن نتذكر دائمًا أن الجرائم لها آثار سلبية على المجتمع بأكمله، وأن دعم المجرمين يؤدي إلى زيادة هذه الآثار وتفاقمها. لذلك، يجب علينا جميعًا العمل على تحقيق العدالة والحفاظ على سلامة المجتمع، وذلك بالتعاون مع الحكومات والأجهزة الأمنية والقضائية.
في الختام، يجب أن نتذكر دائمًا أن دعم المجرمين لا يخدم سوى مصالحهم الشخصية، وأنه يؤدي إلى تفاقم مشكلة الجريمة في المجتمع. لذلك، فإن التصدي لهذه المشكلة يتطلب التعاون والتضامن بين جميع أفراد المجتمع والحكومات، من خلال تشديد العقوبات وتحقيق العدالة، وبذلك نضمن سلامة مجتمعاتنا ورفاهية شعوبنا.